06‏/08‏/2017

الجنةُ ليست ماخورًا أو بيتـًــا للجنس!

الجنةُ ليست ماخورًا .. يا ولاد الكلب!
كل جــِـماع في الجنة يستغرق سبعين عامـًـا حتى تأتيك حورية أخرىَ وتسألك: أليس فينا منك نصيب؟
طبعا ليس لدىَ المسلم وقت للعبادة وشكر الله وأحاديث الجنة إلا فض بكارة الحورية، وكلما فضّها، عادت إليها بكارتها وهو في حالة انتصاب دائم خالدا مخلدًا.
يا ولاد الكلب ماذا فعلتم بديني وإسلامي؟
هل تعرفون لماذا تمنيت في الجنة مكتبة تحوي كل ما أنتجه العقل البشري فأقرأ فيها ملايين السنوات؟
هل تعرفون من أين أتىَ الهوس الديني البورنوجرافي؟
هل تعرفون لماذا تضحك علينا أمم الأرض؟
هل سيجلس رب الكون العظيم يشاهد بلايين المسلميين يمارسون الجنسَ المكافأة بدلا من تأمل وجهه ذي الجلال والإكرام؟
هل تعرفون لماذا أخجل من شريك وطني القبطي عندما يسمع في مكبرات الصوت وهو جالس مع زوجته وبناته وأولاده حكايات تشبه "مذكرات إيفا" التي كنا نخفيها في حقيبة المدرسة في سن المراهقة.
هذا المعتوه يُربي مسلمين صغارًا، تُحرّكهم أعضاؤهم التناسلية وخيالاتهم الـجـِـماعية، وفي النهاية يتدعوشون ويختطفون بناتنا و.. يقتلون أهلنا.
هذه الخطبة على الملأ تعادل تجنيد مئة داعشي شهواني تحت سمع وبصر ورضا السلطة.
محمد عبد المجيد
طائر الشمال
أوسلو في 6 أغسطس 2017

https://www.youtube.com/watch?v=RPRGRD2fezw

لهذا لم أعُدْ أحب حِجابَ المرأة!

  لهذا لم أعُدْ أحب حِجابَ المرأة! كنتُ فرحا به منذ نصف قرن؛ فقد كان جزءًا من الحرية الفردية للمرأة، فلا تغطي شعرَها إلا واحد بالمئة من نساء...